
شهد معبر رأس جدير الحدودي، ازدحامًا شديدًا في حركة العبور باتجاه الأراضي التونسية، حيث تجاوزت مدة الانتظار الخمس ساعات، وسط بطء ملحوظ في وتيرة الحركة.
درجات الحرارة تفاقم معاناة المنتظرين
ودعت مصادر ميدانية المسافرين الذين لا يملكون ظروفًا طارئة إلى تأجيل رحلاتهم إلى وقت لاحق، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة الذي يفاقم من معاناة المنتظرين في طوابير العبور الطويلة.
وأكدت المصادر أن جميع مكاتب التأمين من الجانب الليبي مفتوحة وتواصل تقديم خدماتها للمسافرين بشكل طبيعي.